top of page

الفكرة

لا يحتاج الناس إلى السحر للنجاح،لأنهم يمتلكون كل القهوة اللازمة لفعل ما يريدون.إذا أعطيتهم الموارد اللازمة فقط، فسوف يزدهرون ويتألقون.

ذا ليجست فكرة. إنه يستخدم مزايا الحاضر للتغلب على عيوبه. يقدم ذا ليجلست المعرفة والنتائج القانونية ؛ في هذه العملية ، لا يكون الجمهور متلقيًا سلبيًا ، بل هو متلقى يساهم في العملية. تجنى شركة ذا ليجلست معظم إيرادتها من من الشركات الكبرى مثل اليوتيوب والفيسبوك وتستخدم هذه الأموال لتوفير محتوى تعليمى وتوسيع أنشطتها وتوفير المنح الدراسية لطلاب والخريجين الجدد - بشكل قانونى.

أقرا أكثر 

ذا ليجلست

لا يُقاس النجاح بمقدار المال الذى تربحه ، ولكن بعدد الأرواح التى ت}ثر فيها.

 

وليد الفرس هو محام وباحث دولى في مجال الدفاع الجنائى. إنه يعتقد اعتقادًا راسخًا أن القانونى الناجح هو الشخص الذى ليس فقط على دراية ولكنه قدر أيضًا على إظهار عقله بطريقة يمكن للآخرين فهمها. هذا مهم بشكل خاص فى عالم مترابط وعالمى وسريع الخطى.

أكتشف المزيد عن ذا ليجلست

القانونيين

ذا ليجلست لا يعمل بمفرده ، إنه يتعاون مع الأفراد الذين أثبتوا أنهم رائعون فى ما يفعلونه. يستخدم ذا ليجلست سلطتهم و يضعها فى سياق أوسع.

                                                                           

 أن من أهم معايير التقدم في المجتمعات وتحضرها هو مدى إحترامها للقانون ... وهذا هو ما تعلمة الغرب والشرق وسبقونا فيه أشواطاً عديدة. لذلك يهدف ذا ليجالست إلى زيادة الوعي العام بالقانون وتطبيقه في الحياة اليومية. وترجع أهمية هذا القانون لقدرته علي تنظيم وتفعيل قدراتة الدولة ومواطنيها في الداخل وحمايتها من الخارج. من هذا المنظور يتجلي قصورونا في هذه الأمور النظامية لأنه كما تعلم ونعلم أن مجتمعاتنا تتدهور داخلياً وخارجياً وتتفاقم الثورات فيها والنزاعات كل يوم.

قد يرجع هذا لأسباب عدة داخلية وخارجية، لكن نختار منهم سبب واحد: القانون. فالمجتمع الذي يفتقد القانون فيه سيادته (لا يُطبق ولا يُفهم ولا يُدار بشكل منظم ممنهج) هو مجتمع ضعيف في ذاته وهزيل أمام المجتمعات الأخرى، هو مجتمع يُترك فيه الناس العاديين - البسطاء منهم والفقراء والجهلاء بالقانون - تحت رحمة الإنتهاكات التعسفية المحتملة من قبل السلطات ومن قبل  الاغنياء والأقوياء وأصحاب النفوذ. في هذا المجتمع المُخترق القوة ليست للقانون ولا لسيادته بل القوة هي للنفوذ والسلطة، وهذه المجتمعات تهلك تدريجياً ويفتقد مواطنيها العيش في حياة سليمة ومتكافئة.

bottom of page