top of page

الأهداف

يهدف ذا ليجالست إلى زيادة الوعي العام بالقانون و تطبيقه في الحياة اليومية. و هذا أمر مهم للغاية في

يومنا هذا أكثر من أي وقت مضى، وذلك لأن مجتمعاتنا تتدهور داخلياً وخارجياً وتتفاقم الثورات و النزاعات كل يوم. فالمجتمع الذي يفتقد القانون فيه سيادته، أو لا يدار بشكل منظم، أو لا يفهم، هو مجتمع ضعيف في ذاته و أمام المجتمعات الأخرى.

 هو مجتمع يترك الناس العاديين، البسطاء منهم أو الجهلاء بالقانون، تحت رحمة الإنتهاكات التعسفي للسلطة، أنتهاكات الاغنياء، الأقوياء أو حتي القانونين أنفسهم.

في ذلك المجتمع المخترك القوة ليست للقانون و لا لسيادته بل القوة هي للنفوذ و السلطة، و هذه المجتمعات تهلك تدريجياً و يفتقد مواطنيها العيش في حياة سليمة و متكافئة.

 أن من أهم معايير التقدم في المجتمعات و تحضرها هو مدى إحترامها للقانون... و هذا هو ما تعلمة الغرب و الشرق و سبقوا فيه أشواطاً عديدة. 

بعض الأهداف الأساسة:

1. تحسين وتحديث معرفة القانونيين ومهاراتهم وأساليبهم اللازمة لممارسة القانون وبشكل عام.
2. توسيع الأعمال التجارية ، وبالتالي قابلية التوظيف في المجال القانوني في مصر والشرق الأوسط.
3. مساعدة القانونيين وغيرهم من المهنيين على التعامل مع التغيرات والديناميكيات التي تحدث في أجزاء أخرى من العالم.
4. مساعدة طلاب القانون ، وطلاب المجالات الأخرى ، على تجنب إنفاق وقتهم وأموالهم في الدورات الخاصة والأكاديميات الخاصة المشبوهة الأخرى في الشرق الأوسط. بدلاً من ذلك ، لتعلم كيفية الدراسة الذاتية والتعلم عبر الإنترنت ومعرفة كيفية تأمين المنح الدراسية والتدريب الداخلي.

ما لم تتضمنه الأهداف:

1. الانحياز إلى جانب أو الخوض في النقاشات السياسية الجارية في مصر أو الدول الأخرى.
2. مناقشة الأديان وتفسيرها.
3. تهميش الثقافة والقيم العربية.

bottom of page