الناس لا تحتاج سحرا كي تنجح، و لا تحتاج إلى المعجزات لتحقيقه، كل منا يملك كافة المقومات للوصول إلى ما يريد
كل منا فقط يحتاج تعلم الأدوات اللازمة لذلك مع التوجيه و النصح، حينها سيصل إلى ما يصبوا إليه
في الوطن العربي، يفتقر العديد من القانونين والمحترفين على وجه الخصوص إلى المواد العلمية و مصادر المعلومات و الإرشادات والمهارات وما إلى
ذلك، مما يؤثر على مدى دخولهم إلى سوق العمل القانوني في جميع أنحاء العالم. الامر الذي جعل العمل و الاندماج مع الآخرين من بلدان اخري أمراً مستحيلاً.الطلاب و المحترفين في معظم البلدان الاخري يحظون بوفرة في المعلومات و المصادر العلمية الموجودة على الإنترنت و كيفية التعامل معها. في الواقع هذه هي بعض الجوانب الرئيسية التي أضافها عصر الإنترنت والتكنولوجيا للحياة المهنية. لكن دعونا نقول أن هذه الحقبة لم تتح لنا العقبات فقط بل أتاحت لنا أيضاً العديد من المزايا مثل مقاطع الفيديو والإنترنت والكاميرا والعديد من الأدوات الرائعة الأخرى. الآن ، من خلال بعض الضغطات ، يمكن للأشخاص الإستمتاع بالتعلم عن بعد، والإستزادة من مختلف مناهل العلم يومياً و بالتالي العمل علي سد الفجوة الموجوده.
و هذا هو ما أهدف إليه: الاستفادة من مزايا هذا العصر للتغلب على عيوبه. وهذا من خلال نشر باقة من مقاطع الفيديو الثرية و المميزة عن كل مايهم القانونيين و المحترفين في مصر و الوطن العربي و مجموعة من الأنشطة الجانبية الأخرى: و الهدف الرئيسي هو تزويدك بالمعرفة العلمية التي تهمك، و تدريبك حتي يكون لديك القدرة على الحصول عليها بمفردك.ببساطة يقوم ليجالست بجني أرباحه من الشركات الكبرى مثل فيسبوك و يوتيوب، و ينفقها علي محتوي أرشادي و تعليمي علي الانترنت، منح دراسية للطلاب وحديثي التخرج، مؤتمرات، توظيف و أنشطه أخري. تابعنا
The Idea
People do not need magic to succeed, because they carry within all the power needed to do what they want. If only given suitable resources, shall they thrive and shine.
The Legalist is an idea. It utilizes the advantages of the present to defeat its disadvantages. The Legalist offers legal knowledge and results; in this process, the audience is not a passive receiver, but one that contributes to the process. The Legalist drives most of its revenue from big companies such as YouTube and Facebook and utilizes this money to provide educative content, expand its activities and provide scholarships to students and fresh graduates - legally.
The Legalist
Success is not measured in the amount of money you make, but the amount of lives you impact
Waleed M. Elfarrs is an international criminal defense lawyer and researcher. He firmly believes that a successful legalist is the one who is not only knowledgeable but also able to demonstrate their mind in a way that other people can understand. This is especially relevant in an interconnected, globalized, and fast-paced world.
Discover More About The Legalist
The Legalists
You cannot go to the online league with average minded people
The Legalist does not operate alone, he collaborates with individuals who proved to be great in what they do. The Legalist utilizes their power and puts it into a wider context.
Get to know more about the contributors
الأهداف
يهدف ذا ليجالست إلى زيادة الوعي العام بالقانون و تطبيقه في الحياة اليومية. و هذا أمر مهم للغاية في
يومنا هذا أكثر من أي وقت مضى، وذلك لأن مجتمعاتنا تتدهور داخلياً وخارجياً وتتفاقم الثورات و النزاعات كل يوم. فالمجتمع الذي يفتقد القانون فيه سيادته، أو لا يدار بشكل منظم، أو لا يفهم، هو مجتمع ضعيف في ذاته و أمام المجتمعات الأخرى.
هو مجتمع يترك الناس العاديين، البسطاء منهم أو الجهلاء بالقانون، تحت رحمة الإنتهاكات التعسفي للسلطة، أنتهاكات الاغنياء، الأقوياء أو حتي القانونين أنفسهم.
في ذلك المجتمع المخترك القوة ليست للقانون و لا لسيادته بل القوة هي للنفوذ و السلطة، و هذه المجتمعات تهلك تدريجياً و يفتقد مواطنيها العيش في حياة سليمة و متكافئة.
أن من أهم معايير التقدم في المجتمعات و تحضرها هو مدى إحترامها للقانون... و هذا هو ما تعلمة الغرب و الشرق و سبقوا فيه أشواطاً عديدة.
بعض الأهداف الأساسة:
1. تحسين وتحديث معرفة القانونيين ومهاراتهم وأساليبهم اللازمة لممارسة القانون وبشكل عام.
2. توسيع الأعمال التجارية ، وبالتالي قابلية التوظيف في المجال القانوني في مصر والشرق الأوسط.
3. مساعدة القانونيين وغيرهم من المهنيين على التعامل مع التغيرات والديناميكيات التي تحدث في أجزاء أخرى من العالم.
4. مساعدة طلاب القانون ، وطلاب المجالات الأخرى ، على تجنب إنفاق وقتهم وأموالهم في الدورات الخاصة والأكاديميات الخاصة المشبوهة الأخرى في الشرق الأوسط. بدلاً من ذلك ، لتعلم كيفية الدراسة الذاتية والتعلم عبر الإنترنت ومعرفة كيفية تأمين المنح الدراسية والتدريب الداخلي.
ما لم تتضمنه الأهداف:
1. الانحياز إلى جانب أو الخوض في النقاشات السياسية الجارية في مصر أو الدول الأخرى.
2. مناقشة الأديان وتفسيرها.
3. تهميش الثقافة والقيم العربية.